كفكف
كفكف دموعك أيهذا السارى
أين الرضا بمرارة الأقدار؟؟
إن شئت فارض بما رزئت مثوبا
أو جرب السخط مع الأوزار
سيان سخطك و الرضا فجميعنا
ماضون فى عجل إلى الجبار
و غدا هو العرض الأخير على الذى
برأ الورى سبحانه من بارى
إن كان خيرا فالنجاة بفضله
أو كان ما تخشى فقعر النار
التعليقات على الموضوع