كفكف دموعك يا فؤاد و وار إن الدموع إلى الفناء جوارى ماذا جنيت من الدموع و سكبها إلا الضنى و مرارة الإقرار ذهب الأسى بشبابنا ف غفلة و صحوت فى فزع على إعصار يا ويلتى و أنا الذى لعبت به أيامه أصبحت أنشد فى القبور قرارى
التعليقات على الموضوع