و خش الليل و انا و روحى صفينا لبعض بنتعاتب على العمر اللى ضاع منا على الأيام بتتسرب و بنسوف لحد العمر ما اتبعتر على السكه و ما عرفناش نلم رصيد و لو فكه يا رب تعوض المغبون على التقصير و تصلح له اللى باقى يا رب و تختم له بأجر شهيدد
التعليقات على الموضوع