Header Ads

جسد

ما عدت تطاوع أحلامى
يا جسدى المتهالك
أصبحت ركاما
ناشدتك ربى أن تتركنى
فأطير
أصبحت تؤخر سيرى فى المضمار
و تعوق طموحى
إما تتركنى أو أتتحرر منك
فأنا لا أهوى الأسر
و لا الأغلال
دع روحى تخفق و تحلق
الروح العاشق لا يرتاح سوى فى الأفق
و حسب الريح يروح

ليست هناك تعليقات

يتم التشغيل بواسطة Blogger.